علامات حقد زملاء العمل Secrets
علامات حقد زملاء العمل Secrets
Blog Article
هناك أنواع كثيرة لزملاء العمل، سنذكر أهم أنواع هؤلاء الزملاء:
أحب أن أشكركم كثيرًا على النصائح التي قدمتموها لي، وأيضًا أشكركم على مساعدتكم لي، وأود إخباركم بأنني لن أنساكم، شكرًا جزيلًا لكم.
فكّر في الانتقال: إذا وجدت أن بيئة العمل السامة لا تتحسن رغم محاولاتك للتكيُّف، قد يكون من الأفضل التفكير في الانتقال إلى وظيفة جديدة.
وهكذا قد يدفعك عدم توقعك للمشكلة لإظهار غضبك وانزعاجك بشكل متهور، مما يجعل الوضع أسوأ،
نصيحةٌ عمليّةٌ: ارسم حدوداً واضحةً واتفاقيّاتٍ ضمن الفريق حول ما هو مناسبٌ وما هو ليس مناسباً في كيفيّة التّواصل والتّعاون.
في حياتنا الشّخصيّة والمهنيّة، نتفاعل مع مجموعةٍ واسعةٍ من الأشخاص في شبكات تواصلنا، ومع ذلك، يصبح من المهمّ مع مرور الوقت أن نقيّم ما إذا كان استثمار المزيد من الوقت في بعض الأفراد مفيداً.
هذا يكون بإدراك كيفية التعامل مع زملاء العمل الحاقدين بحكمة، فإن ثقتك بنفسك تجعلك متأكد أن كلما كان عملك جيد سوف يزداد عدد الحاقدين بك، ومن أهم الطرق التي يجب أن تتبعها لتستطيع التعامل مع زملاء العمل الحاقدين.
مشروع لإعداد الكتب الدراسية للقرآن والعلوم الشرعية في بلغاريا
بالإضافة إلى أنه يصبح أكثر اهتمامًا بمظهره الشخصي، ويبتسم لها بشكل مستمر، ويظهر غيرته عندما يتحدث معها أحد الرجال الآخرين، كذلك يحاول معرفة المزيد عنها من أجل القيام بالأمور التي تعجبها وتجعلها سعيدة.
وأهم خطوة للقضاء على هذا التمرد هو أن تثبتي للإدارة ولزملائكِ ومَن قبلهم نفسَكِ وأحقيتكِ وجدارتكِ بهذا المنصب، في سبيل هذا قد تضطرين إلى بذل جهد مضاعف، لكن لا بأس؛ فكل طريق أوله صعب.
المسابقة السادسة والعشرون للقرآن الكريم بمدينة نابريجنيي تشلني
ربما يتخيل البعض أن كل هذا بعيد عن مشكلة إصلاح ذات البين، وإعادة علاقة الود والصداقة كما كانت، ولكني أعود وأؤكد لكِ أن شفاء قلبها لن يأتيَ إلا من هذه الطريق، وكل حبال الود ورسائل الصداقة وتنازلاتكِ لو بلغت زَبَدَ البحر لن تُجديَ شيئًا، بل على العكس سوف تُضعِف من موقفكِ؛ ومن ثَمَّ سوف تزيد المشكلة تعقيدًا.
تقبل فرحة زملاؤك المحبين لك ولنجاحك بصدر رحب، ولا تلتفت كذلك للمشاعر السلبية التي أدرجها زملاء العمل الغيورين من نجاحاتك.
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع تعرّف على المزيد المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!